انطونيو سليمان ودياثة
كان اليوم اول يوم له في الشغل و كانت اول زبونة سيعمل لها مساج و لانه كان في التاسعة عشر من عمره فقط كان يحاول بكل جهده ان يتحكم في جسمه و الا ينسى نفسه كانت زبونته الاولى فتاة شقراء كانت مستلقية على السرير عارية و لاكنها مغطية مؤخرتها بفوطة بدا يدعك ظهرها و هي تتاوه من حركة يده ثم قالت له اريد ان اعمل مساج لمؤخرتي ايضا بلع ريقة بصعوبة ثم ازال الفوطة من على مؤخرتها كانت كبيرة مشدودة و مشهية وضع الزيت عليهم و بدأ يدعكها و فجأة انزلقت يديها في فتحتها و لمس ثقبها ظن انها ستصرخ علي و لاكنها قالت له نعم عناك استمر و فجاو ادارت نفسها و كانت يديه على كسها بدا يدعك شفراتها و يشعر بافرازاتها تنزل و هو زبه كان منتصب على حده و سيثقب سرواله فقد السيطرة و نزل سرواله و دخله الى كسها و هي لفت رجليها حول خصره و جذبته اليها و بعدها حان وقت مؤخرتها السكسية التي لم يرى اجمل منها ادارها على بطنها من جديد فارق مؤخرتها الشهية التي كانت اكبر من جسمها النحيف و ثم جلست عليه و دخلها كلها حتى لمست خصيتيه مؤخرتها ثم بدأت تركبه من الاول بسرعة و تغنج ااه اااه اااه و هي كانت يتنفس بصوت مرتفع و يزمجر اسمها ثم بعدها جلس و بينما تركب زبه اخذ حلماتها الحمراء المنصبة في فمه و بدأ يرضع منها مثل الطفل الجائع و يشعر بثقبة طيزها تحلبه بعدها ااه ااه اااه ايااي ااه نيكت نفسها بزبه حتى نزلت ثم امسكت زبه ثم بدات تمرره على شفتيها مثل احمر الشفاه و بدات تدخله الى فمها و لاكن قبل ان يلمس لسانها تخرج بسرعة لتجننه حتى لم يعد يستحمل اكثر و امسكها من شعرها و دخله حتى شعر بحلقها يلمس رأس زبه و بدا يحويها من فمها و هي تدعك خصيتيه ثم دخل الى كسها و نيكها حتى شعر بزبه بنتصب اكثر و جسمه يستعد و كانت اقوى تنزيلة ظهر شعر بها حتى اليوم .